hedaifa مشرف منتديات الكرة
عدد الرسائل : 433 العمر : 32 الموقع : الجزائر التقييم : 57646 السٌّمعَة : 7 تاريخ التسجيل : 22/03/2009
| موضوع: المزيد من النكت............. الثلاثاء مارس 24, 2009 4:34 am | |
| * استاجر أحدهم حمالا ليحمل له قفصا فيه قوارير , على أن يعلمه ثلاث خصال ينتفع بها و فلما بلغ ثلث الطريق , قال الجمال : هات الخصلة الأولى.
فقال : من قال لك أن الجوع خير من الشبع فلا تصدقه.
قال: نعم . فلما بلغ الثلث الثاني , قال : هات الثانية.
فقال : من قال لك أن المشي خير من الركوب فلا تصدقه.
فقال : نعم فلما انتهى إلى باب الدار, قال : هات الثالثة.
قال: من قال لك إنه يوجد حمال أجهل منك , فلا تصدقه.
فرمى الحمال بالقفص فكسر جميع القوارير , و قال : من قال لك أنه بقي في القفص قارورة لم تنكسر , فلا تصدقه.
* رد فعل زوجة:
-احضر حالا يا دكتور, زوجي بلع قلم الحبر.
-سأحضر حالا , ماذا تفعلين في هذا الأثناء؟
- استعمل قلم الرصاص.
*الشيب المبكر:
على لائحة إعلانات في الجامعة علق العنوان التالي لمحاضرة: ( هل الشيب المبكر وراثي؟).
فكتبت إحداهن تحته : أجل ,إذ أن مصدر شيبي كان أطفالي.
*كثيرة الكلام:
قالت صاحبة البيت للخادمة الجديدة : إنني لا أحب كثرة الكلام , فعندما أشير لك بأصبعي تحضرين فورا.
فقالت الخادمة:وأنا أيضا لا أحب أن أكثر من الكلام..فعندما أهز لك رأسي, تفهمين فورا أنني لا أريد الحضور.
* جرأة امرأة:
المحامي : ما الذي أغراك كي تتزوج هذه المرأة؟
الزوج: جرأتها و صراحتها.
المحامي : وما الذي يدعوك إلى الطلاق الآن؟
الزوج : جرأتها وصراحتها.
*أخطاء سكرتيرة.
قال المدير لسكرتيرته التي سلمته رسالة مليئة بالأخطاء كان قد طلب منها طباعتها : صحيح يا آنستي أن هذا التقرير سري , لكني لم أطلب منك طباعته وعيناك مغمضتان.
*رجل مسن وفتاة شابة:
كان رجل مسن يعتزم الزواج من فتاة شابة و فقال له صديقه : يبدو أنك فقدت صوابك , أنت الآن في الستين وهي في العشرين , وبعد عشرين عاما ستكون أنت في الثمانين وهي في الأربعين.
فرد العريس الكهل : لقد فكرت في ذلك مليا , ولكن عندما يحين ذلك الوقت,أستطيع أن أحصل على الطلاق وأتزوج فتاة أخرى في العشرين.
*تساؤل طفلة:
بعد ما مكثت الوالدة زمنا قصيرا عند ابنها في المهجر, حان وقت عودتها إلى الوطن, فأوصلها ابنها و زوجته إلى المطار ومعهما ابنتهما الصغيرة ذات السنوات الخمس . ولما شاهدت الصغيرة الطائرة ترتفع وتختفي خلف الغيوم , سألت والدتها والدمع في عينيها , لماذا لا تستطيع جدتي العيش على الأرض كما يفعل الآخرون؟
* إسراف زوجة
ما انتهى شهر العسل حتى راح العريس يتذمر من كثرت المصاريف المنزلية, فقالت العروس : ( قبل زواجنا , أخبرتني أنك غني ) فأجاب : أجل ,لقد كنت غنيا. لقد كنت غنيا.
* يقال أن أشعب مر يوما فجعل الصبيان يبعثون به, فقال لهم: ويلكم, إن فلانا يفرق شيئا, فمر الصبيان يعدون إلى المنزل ذلك الشخص, وعدا أشعب معهم وقال : ما يدريني لعله يكون حقا.
* رأت الضبع ظبية على حمار فقالت أردفيني على حمارك, فأردفتها , قالت ما أفره حمارك! ثم سارت يسيرا فقالت: ما أفره حمارك! فقالت لها الظبية : أنزلي قبل أن تقولي ما أفره حماري, وما رأيت أطمع منك!
* حكي أن بعض الفقراء أتى إلى الخياط ليخيط له فتقا في ثوبه, ووقف الفقير ينتظر فراغه, فلما فرغ منه الخياط طواه و جعله تحته وأطال في ذلك فقال له أجيره ما تدفعه إليه؟ فقال اسكت: لعله ينساه ويروح.
39-في مؤتمر سياسي عقد في رزما , جرت المناقشات , حول المهام التي تضطاع بها هيئة الأمم, فقال أحد الساخطين على الهيئة:
إنها لمهمة خطيرة , تلك التي تضطلع بها هيئة الأمم, ولا سيما في حالة نشوب نزاع بين دولتين من الدول الأعضاء فيها , فهي تسعى لإزالة هذا الخلاف , إن كان بين دولتين صغيرتين , فإذا كان بين دولة كبيرة وأخرى صغيرة فإن الهيئة تسعى لإزالة الدولة الصغيرة ! أمل إذا نشب خلاف بين دولتين كبيرتين , فإن الهيئة نفسها تصبح في خطر , إذ يتجه التفكير إلى إزالتها هي !
* سمع الجيران ذات ليلة استغاثة سيدة , تسكن وحيدة في بيتها, فهرعوا إلى بابها , و أنصتوا مليا, فإذا باستغاثة الفزع تتوالى , و تختلط بها أصوات الأثاث المقلوب , وكلمات رجل , يتوعد ويتهدد .. فأسرع الجيران إلى الشرطة حتى لا يفلت اللص , فلما خلعوا باب المنزل , وجدوا المرأة في مقعدها الوثير , تنصت إلى تمثيلية بوليسية يذيعها الراديو.
* ضاع لرجل ولد , فناحوا ولطموا عليه , وبقوا على ذلك أياما , وصعد أبوه إلى غرفته فرآه جالسا في زاوية من زواياها , فقال :
يا بني , أنت بالحياة , أما ترى ما نحن فيه؟
قال : قد علمت , ولكنها هنا بيض , وقد قعدت مثل الدجاجة عليه ,’ ولن أبرح حتى تطلع الكتاكيت منها.
فرجع أبوه إلى أهله وقال: لقد وجدت ابني حيا ولكن لا تقطعوا اللطم عليه.
* أمر الملك بصلب سارق , فقال : أيها الملك , إنني قد سرقت وأنا كاره. فأجابه الملك : وكذلك تصلب وأنت كاره.
* كان أحد الذين فقدوا بصرهم يسير في الليل وبيده مصباح , فصدمه رجل وقال له :
لماذا تحمل مصباحا وأنت لا ترى شيئا؟ فأجابه : حملته , لأتقي به عمي القلوب!
* أراد طبيب مستشفى المجانين الاتصال بصاحب له بواسطة التليفون , ولكن العاملة أبطأت بتحصيل الخط , فصاح بها محتدا: ويلك , أتعلمين من أنا؟ قالت : لا, ولكني أعلم أين أنت!
*كتب رجل إلى أبيه ك كتبت إليك يا أبت نحن كما يسرك الله , لم يحدث علينا بعدك إلا كل خير , غير أن حائط لنا وقع على أمي وأخي الصغير وأختي والجارية والحمار والديك والشاة ولم يفلت غيري والسلام.
*قال الطبيب للمريض بعدما فحصه: أنت مريض بالإيحاء الذاتي وما عليك إلا أن تقول : أنا شفيت ... أنا شفيت ... فتشفى فعلا. فشكره المريض وهم بالخروج من العيادة , لكن الطبيب استوقفه وطلب منه أجرة المعاينة , فقال له المريض : وأنت يا حكيم ما عليك إلا أن تقول : لقد قبضت ..لقد قبضت .. حتى تقتنع بأنك قد قبضت.
*سئل أحدهم : أما يكسوه محمد بن يحيى؟ فقال : والله لو كانت له دار مملوءة إبرا فجاء يعقوب ومعه الملائكة شهداء , والأنبياء ضمناء يستعير منه إبرة ليخيط بها قميص يوسف الذي قد من دبر , ما أعاره إياها فكيف يكسوني . وقال في ذلك :
لو أن دارك أنبتت لك و احنشت إبرا يضيق بها فناء المنزل
وأتاك يوسف يستعيرك إبرة ليخيط قد قميصه لم تفعل
*سافر ثلاثة رجال وفي الطريق عزموا على اقتسام زادهم وهو دجاجة واتفقوا على ألا يقتسموها إلا بأبيات من الذكر الحكيم : فقال الأول : " والتفت الساق بالساق" فأعطوه الساقين. وقال الثاني : " ألم نشرح لك صدرك" فأعطوه الصدر. أما الثلث فقد ظل حائرا فيما سيقوله وأثناء ذلك نام الاثنان فأخذ ما بقي من الدجاجة وأكله. وعندما استيقظا سألاه عن الباقي فقال " فطاف عليها طائف من ربك وهم نائمون".
*لاحظ طبيب الأمراض العقلية في إحدى المستشفيات أن مريضا مطأطئ الرأس وهو يغط في تفكير عميق فظن الطبيب أن المريض شفي فسأله : فيما تفكر؟ فرد المريض : أفكر في البحر لو كان شربة كم يكفيه من الخبز.
*كانت إحدى الحافلات تستثني الصغار دون المتوسط من دفع ثمن بطاقة السفر. وذات يوم كانت إحدى السيدات تصطحب طفلتها ؟ وحين همت بالنزول في إحدى المحطات أحب السائق أن يداعب الطفلة فسألها : كم عمرك يا صغيرتي ؟ فأجابت : أربع سنوات ونصف . فقال السائق : ومتى الخامسة؟ فأجابت الطفلة : فور نزولي من الحافلة!
*دخل تلميذ إلى الفصل متأخرا,فسأله المعلم :لماذا تأخرت ؟ فأجاب : كنت أحلم أنني ألعب مباراة كرة القدم , و عندما تعادلنا قرر الحكم أن نلعب أشواطا إضافية .
*الأستاذ : كم قدما في المتر المربع؟
التلميذ : هذا توقف عن عدد الأشخاص الواقفين في هذا المربع.
*الأول: هل أمضيت ليلة طيبة؟
الثاني: لا أدري,فقد نمت طوال الليل.
*قال بخيل لغلامه : هات المائدة ثم أغلق الباب. فقال الغلام : لا بل أغلق الباب أولا ثم آتي بالمائدة , فقال له : إنك أحزم مني.
. | |
|