مرحبا اخي الفاضل انت غير مسجل لدينا نضمامك شرف لنا تفضل اخي الكريم بالتسجيل معنا
لتتمكن من الاطلاع على محتوى المنتدى
مرحبا اخي الفاضل انت غير مسجل لدينا نضمامك شرف لنا تفضل اخي الكريم بالتسجيل معنا
لتتمكن من الاطلاع على محتوى المنتدى
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.



 
الرئيسيةأحدث الصورالتسجيلدخول

 

 نقد جزء علي بن محمد الحميري

اذهب الى الأسفل 
كاتب الموضوعرسالة
رضا البطاوى
عضو مميز
عضو مميز



عدد الرسائل : 2611
التقييم : 58535
السٌّمعَة : 0
تاريخ التسجيل : 08/08/2011

نقد جزء علي بن محمد الحميري Empty
مُساهمةموضوع: نقد جزء علي بن محمد الحميري   نقد جزء علي بن محمد الحميري Icon_minitimeالسبت مارس 21, 2020 10:36 pm

نقد جزء علي بن محمد الحميري
1 - ثنا أبو كريب محمد بن العلاء الهمداني ، ثنا عبد الله بن إدريس ، عن محمد بن عمرو ، عن أبي سلمة ، عن أبي هريرة ، قال : قال رسول الله (ص) : « قلب الكبير شاب على حب اثنتين : حب الحياة ، وحب المال »
الخطأ أن قلب الكبير شاب على حب اثنتين : حب الحياة ، وحب المال وهذا يحدث للكفار كاليهود والمشركين وليس للشايب المسلم كما قال تعالى "ولتجدنهم أحرص الناس على حياة ومن الذين أشركوا يود أحدهم لو يعمر ألف سنة وما هو بمزحزحه من العذاب أن يعمر"
2 - حدثنا علي ، حدثنا أبو كريب ، حدثنا ابن إدريس ، عن ليث ، عن محمد بن جعدة ، عن أم الدرداء ، تحدثه عن أبي الدرداء ، قال : قال رسول الله (ص) : « لا يدخل الجنة من في قلبه مثقال حبة خردل من كبر » ، قيل : يا رسول الله ، الكبر أن يكون لأحدنا الثوب الجيد ، أو الشراك الجيد ، أو في علاقة سوطه ؟ ، قال : « لا ليس ذلك هو الكبر ، إنما الكبر أن تغمص الحق ، إن الله جميل يحب الجمال ، ويكره البؤس والتباؤس ، وما في ميزان المؤمن شيء أثقل من خلق حسن »
الخطأ كون الكبر هنا غير مفسر لوجود كبر حلال وهو الكبر بالحق فالمحرم هو التكبر بغير الحق كما قال تعالى "الذين يتكبرون فى الأرض بغير الحق"والتكبر بالحق مباح وهو قوله تعالى " أذلة على المؤمنين أعزة على الكافرين "
3 - حدثنا علي ، حدثنا أبو كريب ، حدثنا عبد الله بن إدريس ، عن ليث ، عن محمد بن المنكدر ، عن أم ذرة ، قالت : قال رسول الله (ص) : « أنا وكافل اليتيم يوم القيامة كهاتين في الجنة » ، وأشار بالوسطى والتي تليها ، « والساعي على الأرملة واليتيم كالمجاهد في سبيل الله ، وكالصائم القائم »
الخطأ مخالفة الأجر للأجر القرآنى بمساواة الساعى على الأرملة واليتيم بالمجاهد وهذا يخالف قواعد الأجر القرآنى وهى أن العمل غير المالى بعشر حسنات مصداق لقوله تعالى "من جاء بالحسنة فله عشر أمثالها "والعمل المالى بـ700أو 1400حسنة مصداق لقوله تعالى "مثل الذين ينفقون أموالهم فى سبيل الله كمثل حبة أنبتت سبع سنابل فى كل سنبلة مائة حبة والله يضاعف لمن يشاء "والمجاهد لا يساويه فى أجره أحدا مهما فعل لقوله تعالى "فضل الله المجاهدين بأموالهم وأنفسهم على القاعدين درجة "
4 - حدثنا علي ، حدثنا أبو كريب ، حدثنا أبو معاوية ، عن الأعمش ، عن عمرو بن مرة ، عن الحارث ، عن علي قال : « يهلك في رجلان ، محب مبطر ومبغض مفتر »
الخطأ الهالك فى على محب مبطر ومبغض مفتر وهو ما يخالف أن الكراهية القلبية بين بعض المسلمين لا تمنع من دخولهم الجنة حيث ينزعها الله كما قال تعالى "إن المتقين فى جنات وعيون ادخلوها بسلام آمنين ونزعنا ما فى صدورهم من غل إخوانا على سرر متقابلين"
5 - حدثنا علي ، حدثنا أبو كريب ، حدثنا عبد الله بن إدريس ، عن قابوس ، عن أبيه ، عن ابن عباس ، أن ابن الكواء ، « سأل عليا عن سبحان الله ، فقال : » كلمة رضيها الله لنفسه «
6 - حدثنا علي ، حدثنا أبو كريب ، حدثنا ابن إدريس ، عن هشام ، عن ابن سيرين ، عن ابن مسعود ، قال : قدمت على رسول الله (ص) من أرض الحبشة فسلمت عليه وهو يصلي ، قال : فأشار برأسه . قال ابن إدريس : وهذا أحسنها"
المستفاد جواز الإشارة فى الصلاة عند الضرورة
7 - حدثنا علي ، حدثنا أبو كريب ، حدثنا ابن إدريس ، عن كهمس ، عن ابن بريدة ، عن أبيه ، قال : سمع رسول الله (ص) رجلا ، فقال لأبي بريدة : « تعرف هذا ؟ » ، قال : فقلت : نعم ، يا رسول الله ، هذا أكثر أهل المدينة صلاة ، فقال رسول الله (ص) : « لا تسمعه فتهلكه ، إنكم أمة أريد بكم اليسر »
الخطا وجود كثرة فى الصلاة وإنما الكثرة فى الطاعات وأما الصلاة فشىء محدد لكونها فرائض محددة ولا يعلم أحد من الأكثر صلاة سوى الله لأن البعض منها يكون فى البيوت دون وجود أحد يراهم
8 - حدثنا علي ، حدثنا محمد بن العلاء ، حدثنا ابن إدريس ، عن مسعر ، عن أبي حصين ، قال : قال معاوية : من أحق بهذا الأمر منا ؟ ، قال وابن عمر شاهده ، قال : فأردت أن أقول : أحق منك من ضربك عليه ، وأباك فذكرت ما أعد الله ، في الخلاف ، فخفت أن يكون كلامي فسادا"
الخطأ تحول الدولة الإسلامية لكافرة حيث أضاعها الناس بمسك بنى أمية وحاشيتهم لها فى عهد الصحابة المؤمنين وهو ما يخالف أنها لا تضيع سوى بعدهم بقليل أو بكثير فى عهد الخلف مصداق لقوله تعالى "فخلف من بعدهم خلف أضاعوا الصلاة واتبعوا الشهوات فسوف يلقون غيا "والصحابة قد رضى الله عنه وهم رضوا عنه مصداق لقوله تعالى "رضى الله عنهم ورضوا عنه ".
9 - حدثنا علي ، حدثنا أبو كريب ، حدثنا ابن إدريس ، عن يحيى بن سعيد ، عن جعفر بن محمد ، عن أبيه : أن رسول الله (ص) « قضى بشاهد ، ويمين الطالب » . وقضى بهما علي بين أظهركم
10 - حدثنا علي ، حدثنا أبو كريب ، حدثنا ابن إدريس ، عن خالد بن أبي كريمة ، عن أبي جعفر محمد بن علي بن حسين : « أن رسول الله (ص) قضى بشاهد ، ويمين الطالب »
المستفاد من الروايتين جواز القضاء بشاهد ويمين فى بعض القضايا إن تبين للقاضى صدق الشاهد
11 - حدثنا علي ، حدثنا أبو كريب ، حدثنا ابن إدريس ، قال : سمعت أبا عمران الجوني ، عن طلحة ، رجل من قريش ، قالت عائشة : رضوان الله عليها : يا رسول الله ، إن لي جارين ، إلى أيهما أهدي ؟ ، قال : « إلى أقربهما منك بابا »
المستفاد الاهداء للجار الأقرب
12 - حدثنا علي ، حدثنا أبو كريب ، حدثنا ابن إدريس ، قال : سمعت الحسن بن عبيد الله ، عن هرم أبي زرعة ، مولى ابن خزيمة من أشجع ، عن ثابت بن قيس ، عن أبي موسى ، قال : « إن شدة الحر من فيح جهنم ، فأبردوا بصلاة الظهر ».
الخطا أن شدة الحر من فيح جهنم فلو كانت من جهنم ما قال لأن تار جهنم أشد حرا منها فى قوله تعالى " وقالوا لا تنفروا فى الحر قل نار جهنم أشد حرا لو كانوا يفقهون"
13 - حدثنا علي ، حدثنا أبو كريب ، حدثنا ابن إدريس ، حدثنا الشيباني ، ومسعر ، عن جواب بن عبيد الله ، عن الحارث بن سويد ، قال : جاء رجل إلى عبد الله بن مسعود ، فقال : إن لي جارا لا يتورع من شيء فذكر الربا وغيره ، ونحتاج فنستقرضه ، ويدعونا فنجيبه ، قال : « إذا أعسرتم فاستقرضوا منه ، وإذا دعاكم فأجيبوه ، فإن لكم المهنأ وعليه الوزر "
الخطأ وجود المرابى وعدم فعل الصحابى وكأنه لا توجد أمة الخير أمة الأمر بالمعروف والنهى عن المنكر ولا يوجد قضاء ولا شهود وهذا الكرم لم يحدث
14 - حدثنا علي ، حدثنا أبو كريب ، حدثنا ابن إدريس ، عن الحسن بن فرات القزاز ، عن أبيه ، عن أبي حازم ، عن أبي هريرة ، قال : قال رسول الله (ص) : « إن بني إسرائيل كانت تسوسهم الأنبياء كلما ذهب نبي خلفه نبي ، وإنه ليس بكائن بعدي نبي ، قالوا : يا رسول الله ، فما يكون ؟ ، قال » يكون خلفاء ويكثروا « ، قالوا : يا رسول الله ، فما نصنع ؟ ، قال أوفوا بيعة الأول ، فالأول ، أدوا الذي عليكم ، ويسألهم الله الذي عليهم »
والخطأ هنا العلم بالغيب ممثلا فى وجود الخلفاء وهو تخريف لأنه لا يوجد دجال واحد وإنما يوجد ألوف الألوف من الدجالين والنبى(ص) لا يعلم الغيب مصداق لقوله تعالى "ولا أعلم الغيب"
15 - حدثنا علي ، حدثنا أبو كريب ، حدثنا ابن إدريس ، قال سمعت إسماعيل بن أبي خالد ، عن الشعبي ، قال : « قام رجل يوم العيد يصلي قبل الصلاة فجذبه الشعبي »
المستفاد وجود وقت للصلاة
16 - حدثنا علي ، حدثنا أبو كريب ، حدثنا أبو معاوية ، عن الأعمش ، عن عمرو بن مرة ، عن أبي البختري ، عن علي ، قال : أتاه رجل فأثنى عليه ، قال : وقد كان بلغه عنه قبل ذلك فقال له علي : « ليس كما تقول وأنا فوق ما في نفسك »
الخطأ مدح أى تزكية النفس وهو ما يناقض حرمة تزكية النفس كما قال تعالى " فلا تزكوا انفسكم هو أعلم بمن اتقى"
17 - حدثنا علي ، حدثنا أبو كريب ، حدثنا أبو معاوية ، عن الأعمش ، عن مسلم ، عن عبد الرحمن بن هلال ، عن جرير بن عبد الله ، قال : خطبنا رسول الله (ص) فحثنا على الصدقة ، فأمسك الناس حتى رئي في وجهه الغضب ، ثم إن رجلا من الأنصار جاء بصرة ، وأعطاها إياه ، ثم تتابع الناس حتى رئي في وجهه السرور فقال (ص) : « من سن سنة حسنة كان له أجرها ، ومثل أجر من عمل بها من غير أن ينقص من أجرهم شيء ، ومن سن سنة سيئة كان عليه وزرها ، ووزر من عمل بها من غير أن ينقص من أوزارهم شيء »
الخطأ السان لسنة يتحمل عقاب عمل غيره بها ويخالف هذا أن لا أحد يتحمل وزر أحد أى لا أحد يعاقب أو يثاب مكان عقاب أو ثواب أحد وفى هذا قال تعالى "ولا تزر وازرة وزر أخرى "كما أن كل إنسان يتحمل جزاء سعيه وأما سعى غيره فلا وفى ذلك قال تعالى "وأن ليس للإنسان إلا ما سعى "
18 - حدثنا علي ، حدثنا أبو كريب ، حدثنا عبد الله بن إدريس ، عن الشيباني ، عن الشعبي ، قال : « في الحاجبين الدية "
المستفاد فى كل جرح دية عند العفو
19 - حدثنا علي ، حدثنا أبو كريب ، حدثنا ابن إدريس ، عن محمد بن عمرو ، عن أبي سلمة ، عن أبي هريرة ، قال : قال رسول الله (ص) : « الناس في هذا الأمر تبع لقريش ، خيارهم تبع لخيارهم ، وشرارهم تبع لشرارهم »
الخطأ تخصيص قريش بالحكم وهو الملك وهو الإمارة وهو ما يخالف أن الله جعل الأمر وهو الحكم فى كل المسلمين فقال "وأمرهم شورى بينهم "أى وحكمهم مشترك بينهم وقد خص الله المهاجرين والأنصار ومن أسلم وجاهد معهم قبل الفتح بتولى المناصب فقال "لا يستوى منكم من أنفق من قبل الفتح وقاتل أولئك أعظم درجة من الذين أنفقوا من بعد وقاتلوا " وهو يخالف مقاتلة النبى (ص)لقريش وقتله منهم وأسرهم وهى أكبر الإهانات كما أن الله أهان قريش بإنزال العذاب الممثل فى الدخان عليهم كما ورد كما أن الله وصفهم بالكفر فقال "هم الذين كفروا وصدوكم عن المسجد الحرام "ومن واجبات المسلمين قتالهم بسبب عدوانهم وظلمهم
20 - حدثنا علي ، حدثنا أبو كريب ، حدثنا ابن إدريس ، قال سمعت أبي ، عن عطية ، قال : « الطور : الجبل ، وسيناء : شجرة »
الخطأ كون سيناء شجرة بينما الطور جزء من سيناء فى قوله تعالى "وشجرة تخرج من طور سيناء" فكيف تكون سيناء شجرة والشجرة تنبت على جبلها؟
21 - حدثنا علي ، حدثنا أبو كريب ، حدثنا ابن إدريس ، عن هشام ، عن الحسن ، وابن سيرين : « أنهما كرها أن يقول الرجل لشريكه عجل لي رأس مالي ، والربح لك »
هذا رأى لا دليل عليه وإن كان لم يحدث فى تلك الفترة
22 - حدثنا علي ، حدثنا أبو كريب ، حدثنا عبد الله بن إدريس ، قال : سمعت الحسن بن عبيد الله ، عن سعد بن عبيدة ، عن أبي عبد الرحمن السلمي ، قال : كان علي يأمر بالسواك ، ويقول : « إن العبد إذا قام يصلي حسبته قال : في جوف ليل إن الملك يستمع له ، فما يزال يدنو حتى يضع فاه على فيه ، حتى ما يخرج منه آية إلا وقعت في في الملك »
الخطأ أن الملاك فى الأرض يتقرب من الإنسان حتى يكون الغم مقابل الغم وهو ما يناقض وهو يخالف أن الملائكة لا تنزل الأرض لعدم اطمئنانها فيها مصداق لقوله تعالى "قل لو كان فى الأرض ملائكة يمشون مطمئنين لنزلنا عليهم من السماء ملكا رسولا "وهى موجودة فى السماء فقط مصداق لقوله "وكم من ملك فى السماء "
23 - حدثنا علي ، حدثنا محمد بن العلاء ، حدثنا ابن إدريس ، قال : سمعت عبيد الله ، عن طلحة بن عبد الملك ، عن القاسم ، عن عائشة قالت : سمعت رسول الله (ص) يقول : « من نذر أن يطيع الله فليطعه ، ومن نذر أن يعصي الله فلا يعصه »
المستفاد النذر يكون فى طاعة الله وليس فى معصيته
24 - قال : وحدثنا علي ، حدثنا هارون بن إسحاق الهمداني ، حدثنا سفيان بن عيينة ، عن الزهري ، عن أبي سلمة ، عن أبي هريرة ، عن النبي (ص) ، قال : « إذا استيقظ أحدكم ، فلا يغمس يده في وضوئه حتى يغسلها ثلاثا »
الخبل هنا أنه لو كانت اليد جنب ما وجب الوضوء وإنما وجب الغسل والجماع لا يمنع الأكل والشرب وغنما يمنع الصلاة فقط كما قال تعالى "وإن كنتم جنبا فاطهروا"
25 - حدثنا علي ، حدثنا أبو سعيد عبد الله بن سعيد الأشج ، حدثنا المطلب بن زياد ، عن ليث ، عن الحكم ، عن عائشة ابنة سعد عن سعد أن النبي (ص) قال لعلي يوم غزوة تبوك : « أنت مني بمكان هارون من موسى ، إلا أنه لا نبي بعدي »
الخطأ كون على لمحمد (ص)كهارون(ص) لموسى(ص) وهو خبل لأن هارون الأكبر وعلى الأصغر ومحمد(ص) الأكبر وموسى(ص) الأصغر كما أن الشراكة لا يمكن حدوثها لعدم نبوة على ولا يمكن ألأن يكونوا اخوة لأنهم أبناء عم كما أن محمد(ص) يعتبر عمه من الرضاعة لرضاعته مع عمه حمزة ومن ثم لا وجه للمقارنة
26 - حدثنا علي ، حدثنا محمد بن هارون ، حدثنا إسماعيل بن الخليل ، عن علي بن مسهر ، عن أبي إسحاق السبيعي ، قال : حججت وأنا غلام ، فمررت بالمدينة ، فرأيت الناس عنقا واحدا ، فأتبعتهم فأتوا أم سلمة زوج النبي (ص) ، فسمعتها وهي تقول : يا شبيب بن ربعي ، فأجابها رجل جلف جاف لبيك يا أمه ، فقالت : أيسب رسول الله (ص) في ناديكم ؟ ، فقال : إنا نقول شيئا نريد عرض هذه الحياة الدنيا ، فقالت : سمعت رسول الله (ص) ، يقول : « من سب عليا فقد سبني ، ومن سبني سبه الله »
الخطأ تحول الدولة الإسلامية لكافرة حيث أضاعها الناس بمسك بنى أمية وحاشيتهم لها فى عهد الصحابة المؤمنين ومن ذلك سب على فى مدينة النبى(ص)وهو ما يخالف أنها لا تضيع سوى بعدهم بقليل أو بكثير فى عهد الخلف مصداق لقوله تعالى "فخلف من بعدهم خلف أضاعوا الصلاة واتبعوا الشهوات فسوف يلقون غيا "والصحابة قد رضى الله عنه وهم رضوا عنه مصداق لقوله تعالى "رضى الله عنهم ورضوا عنه ".
27 - حدثنا علي ، حدثنا أحمد بن محمد الواسطي ، حدثنا مفضل بن محمد بن صالح اليامي ، حدثنا عبد الرحمن بن محمد ابن أخت عبد الرزاق ، حدثنا توبة بن علوان البصري ، حدثنا شعبة بن الحجاج ، عن أبي جمرة الضبعي ، عن ابن عباس ، قال : « لما كانت الليلة التي زفت فاطمة إلى علي كان النبي (ص) ، قدامها وجبريل عن يمينها ، وميكائيل عن يسارها وسبعون ألف ملك من خلفها ، يسبحون الله ، ويقدسونه حتى طلع الفجر »
الخطأ نزول الملائكة الأرض لزف فاطمة لعلى وهو يخالف أن الملائكة لا تنزل الأرض لعدم اطمئنانها فيها مصداق لقوله تعالى "قل لو كان فى الأرض ملائكة يمشون مطمئنين لنزلنا عليهم من السماء ملكا رسولا "وهى موجودة فى السماء فقط مصداق لقوله "وكم من ملك فى السماء "
28 - حدثنا علي ، حدثنا إبراهيم بن إسحاق بن أبي العنبس الزهري ، حدثنا جعفر بن عون ، وأبو نعيم ، عن هشام بن سعد ، عن عمرو بن أسيد ، عن ابن عمر ، قال : « كنا نقول في زمان النبي (ص) : خير الناس أبو بكر ثم عمر ، ولقد أوتي ابن أبي طالب ثلاث خصال ، لأن أكون أعطيتهن أحب إلي من حمر النعم ، زوجه النبي (ص) فاطمة ، فولدت منه ، والراية يوم خيبر ، وترك بابه في المسجد وسد أبواب الناس »
الخطأ زواج على من فاطمة وهو أمر محال لكونه عمها لأنه ابن عم أباها وحسب الاخوة بين المهاجرين والأنصار هو أخو والدها كما ان والده جدها أخة جدها ومن ثم فهى محرمة عليه من نواحى متعددة
29 - حدثنا علي ، حدثنا هارون بن إسحاق ، حدثنا سفيان ، حدثنا أيوب بن موسى ، عن الزهري ، عن عروة ، عن عائشة ، قالت : أتي النبي (ص) بسارق ، فأمر به فقطع فقيل : يا رسول الله ، ما كنا نرى أن تبلغ به هذا ، فقال : « لو كانت فاطمة ابنة محمد لأقمت عليها الحد »
المستفاد إقامة الحدود على الكل حتى لو بنت محمد(ص)
30 - حدثنا علي ، حدثنا هارون بن إسحاق ، حدثنا سفيان ، أنا إبراهيم بن عقبة ، عن كريب ، عن ابن عباس ، أن رسول الله (ص) سألته امرأة عن صبي ، ألهذا حج ؟ قال : « نعم ولك أجر »
الخطأ أن الطفل له حج ولا حج إلا لمن عقل فاستطاع الوصول للبيت بنفسه كما قال تعالى ""ولله على الناس حج البيت من استطاع إليه سبيلا"
31 - حدثنا علي ، حدثني أبي ، حدثنا إسماعيل بن الخليل ، عن علي بن مسهر ، عن جدته ، قالت : لما قتل الحسين كنت جارية شابة ، فمكثت السماء سبعة أيام بلياليهن كأنها علقة "
الخطأ مقتل الحسين فالحسين لا وجود له لأن زواج فاطمة وعلى كان محالا وكل هذا من أكاذيب الكفار لإحداث الخلاف بين المسلمين بتاريخ لم يحدث وقد نجحوا حتى الآن فى هذا الأمر والدولة لا يمكن أن يتولاها معاوية وابنه والصحابة المؤمنين فى عهد النبى موجودين لأن الله حرم ذلك بنص هو أن المناصب القيادية حكر على المهاجرين والأنصار الذين جاهدوا قبل فتح مكة وهو قوله تعالى لا يستوى منكم من أنفق من قبل الفتح وقاتل أولئك أعظم درجة من الذين أنفقوا من بعد وقاتلوا" كما ان الدولة تضيع فى عهد الخلف وهم من بعد الصحابة المؤمنين بقرن او اثنين على الأقل كما قال تعالى "أولئك الذين أنعم الله عليهم من النبيين من ذرية آدم وممن حملنا مع نوح ومن ذرية إبراهيم وإسرائيل وممن هدينا واجتبينا إذ تتلى عليهم آيات الرحمن خروا سجدا وبكيا فخلف من بعدهم خلف أضاعوا الصلاة واتبعوا الشهوات فسوف يلقون غيا"
32 - حدثنا علي ، حدثنا عبد الله بن سعيد الكندي ، حدثنا أبو خالد الأحمر سليمان بن حيان ، عن حميد ، عن أنس ، قال : قال رسول الله (ص) : « لا يصلح بيع النخل حتى يبدو صلاحه » ، قيل : يا رسول الله : وما صلاحه ، قال : « يحمر أو يصفر »
المستفاد الثمر يباع عند نضجه فقط
33 - حدثنا علي ، حدثنا عبد الله بن سعيد ، حدثنا أبو خالد الأحمر ، عن حميد ، عن أنس ، قال : آلى رسول الله (ص) من نسائه شهرا ، فقعد في مشربة له تسعة وعشرين يوما ، ثم نزل ، فقيل له يا رسول الله ، إنك آليت شهرا ، قال : « الشهر تسعة وعشرون يوما »
الخطأ أن الشهر 29 فقط وهو ما يخالف أن الله عد الشهرين كستين مسكينا ومن ثم الشهر 30 فقال" والذين يظاهرون من نساءهم ثم يعودون لما قالوا فتحرير رقبة من قبل أن يتماسا ذلكم توعظون به والله بما تعملون خبير فمن لم يجد فصيام شهرين متتابعين من قبل أن يتماسا فمن لم يستطع فإطعام ستين مسكينا"
34 - حدثنا علي ، حدثنا هارون بن إسحاق ، حدثنا سفيان ، عن الزهري ، عن سالم ، عن أبيه ، يبلغ به النبي (ص) ، قال : « لا تتركوا النار في بيوتكم حين تنامون »
المستفاد حرمة ترك النار موقدة غند النوم
35 - حدثنا علي ، حدثنا عبد الله بن سعيد ، حدثنا أبو الأجلح ، عن الأجلح ، عن طلحة ، عن عميرة بن سعد ، قال : سمعت عليا ، ينشد الناس من سمع رسول الله (ص) ، يقول : « من كنت مولاه فعلي مولاه » إلا قام فشهد ؟ فقام ثمانية عشر رجلا فشهدوا"
هذا خبل من ضمن الخبل فأى مسلم وليس على وحده مولاه أى ناصره النبى(ص) عندما كان حيا
36 - حدثنا علي ، حدثنا هارون بن إسحاق ، حدثنا سفيان ، عن الشيباني ، عن الشعبي ، عن أبي صالح ، عن أبي هريرة ، يبلغ به النبي (ص) ، « الحج المبرور ليس له جزاء إلا الجنة ، والعمرتان حجة »
الخطأ العمرتان حجة وهو ما يخالف كون هذا وتلك شىء أخر ولذا يجوز افراد أحدهما أو عملهما معا والاثنين واجبتان لقوله تعالى "وأتموا الحج والعمرة لله"
37 - حدثنا علي ، حدثنا عبد الله بن سعيد ، حدثنا أبو الأجلح ، عن موسى الجهني ، عن فاطمة ابنة علي ، عن أسماء بنت عميس ، قالت : سمعت رسول الله (ص) يقول لعلي : « أنت مني بمنزلة هارون من موسى إلا أنه لا نبي بعدي »
مكرر
38 - حدثنا علي ، حدثنا هارون بن إسحاق ، حدثنا سفيان بن عيينة ، عن الزهري ، عن يزيد بن خصيفة ، عن بسر بن سعيد ، عن أبي سعيد الخدري ، قال : « ما كنا نعرف المنافقين على عهد رسول الله (ص) إلا ببغض علي »
الخطأ أن المسلمين كانوا يعرفون المنافقين على عهد رسول الله (ص) إلا ببغض علي وهو ما يخالف أن الله عرفهم للمسلمين بلحن القول كما قال تعالى " ولو نشاء لأريناكهم فلعرفتهم بسيماهم ولتعرفنهم فى لحن القول"
39 - حدثنا علي ، حدثنا هارون بن إسحاق ، حدثنا سفيان ، عن الزهري ، عن أبي إدريس الخولاني : أن عبادة بن الصامت ، قال : كنا عند رسول الله (ص) ، فقال : « بايعوني على : أن لا تشركوا بالله شيئا ولا تسرقوا ولا تزنوا ولا تقتلوا أولادكم ، فمن وفى منكم فأجره على الله ، ومن أصاب من ذلك شيئا فعوقب به ، فهو كفارة له ، ومن أصاب من ذلك شيئا فستر عليه ، فذلك إلى الله ، إن شاء عذبه ، وإن شاء غفر له »
المستفاد المبايعة على طاعة الله فمن أطاع له الأجر ومن عصى له العقاب
40 - حدثنا علي ، حدثنا هارون بن إسحاق ، حدثنا سفيان بن عيينة ، عن الزهري ، عن حميد بن عبد الرحمن ، عن رجل من أصحاب النبي (ص) ، قال : أتى رجل النبي (ص) ، فقال : علمني كلمات أعيش بهن ، ولا تكثر علي ، فأنسى ، قال : « اجتنب الغضب » ، فأعاد عليه ، فقال : « اجتنب الغضب »
الخطأ النهى عن الغضب وهو تخريف لأن النبى(ص)لو تكلم لقال لا تغضب للشيطان والغضب لله مطلوب إذا اعتدى على حد من حدوده وذلك كما غضب موسى (ص)بسبب عبادة قومه للعجل وفى هذا قال تعالى "ولما رجع موسى إلى قومه غضبان أسفا قال بئسما خلفتمونى من بعدى "كما أن الله أباح للمؤمنين الغضب فقال "وإذا ما غضبوا "ولولا الغضب ما كان هناك أمر بمعروف أو نهى عن منكر
41 - حدثنا علي ، حدثنا هارون بن إسحاق ، حدثنا سفيان بن عيينة ، عن عمرو ، عن طاووس ، قال : قام عمر على المنبر ، فقال : « اذكر الله من سمع رسول الله (ص) قضى في الجنين ؟ فقام جرير بن عبد الله ، فقال : كنت بين جارتين لي ، فقامت إحداهما إلى الأخرى بالمسطح ، فضربتها ، فقتلتها وقتلت ما في بطنها ، فقضى فيه رسول الله (ص) بغرة عبد أو أمة » ، فقال ابن طاووس : عن أبيه أو فرس"
الخبل هو أن الرجل يطلب الحكم فى موت الجنين ونسى الأم المقتولة وحكمهما واحد فإما القصاص بالقتل أو العفو أو الدية كما قال تعالى "يا أيها الذين أمنوا كتب عليكم القصاص فى القتلى الحر بالحر والعبد بالعبد والأنثى بالأنثى فمن عفى له من أخيه شىء فاتباع بالمعروف وأداء إليه بإحسان" ولا يوجد فى الحكم عتق رقبة
42 - حدثنا علي ، حدثنا هارون بن إسحاق ، حدثنا سفيان بن عيينة ، عن الزهري ، عن علي بن الحسين ، عن عمرو بن عثمان ، عن أسامة بن زيد ، قال : قال رسول الله (ص) : « » لا يرث الكافر المسلم ، ولا المسلم الكافر « »
الخطأ عدم وراثة المسلم للكافر والضد ويتعارض مع أن الله ذكر أن أصحاب الأرحام وهم الأقارب هم الوارثون لبعضهم فى قوله "وأولوا الأرحام بعضهم أولى ببعض فى كتاب الله "ولم يحدد الله كونهم مسلمين أو كفارا ومع أن دية المسلم المقتول خطأ تسلم لأهله الكفار المعاهدين فقط وهذا يعنى أنهم ورثته رغم اختلاف الدين وفى هذا قال تعالى "وإن كان من قوم بينكم وبينهم ميثاق فدية مسلمة إلى أهله "
43 - حدثنا علي ، حدثنا أبو سعيد ، حدثنا أبو خالد ، عن إسماعيل ، عن الشعبي ، عن شريح ، قال : جاء رجل فقال : إني طلقت امرأتي مائة ، فقال : « أما ثلاث فلك ، وسبع وتسعون فوضيعة »
بالقطع هذا خبل يدل على أنه ليس هناك لا دولة ولا مسلمين فالطلاق لا يقع إلا بشهود كما قال تعالى "فإذا بلغن أجلهن فأمسكوهن بمعروف أو فارقوهن بمعروف وأشهدوا ذوى عدل منكم" وبالقطع هذا لم يحدث من الأساس
44 - حدثنا علي ، حدثنا أبو سعيد الأشج ، حدثنا أبو خالد ، عن إسماعيل ، عن قيس ، قال جاء رجل إلى النبي (ص) ، فأخذته الرعدة حين قام بين يديه ، فقال : « هون عليك ، إني لست بملك ، إنما أنا ابن امرأة من قريش ، كانت تأكل القديد "
المستفاد وجوب تواضع المسلم مع المسلم
45 - حدثنا علي ، حدثنا أبو سعيد ، حدثنا أبو خالد الأحمر ، عن إسماعيل ، عن نفيع ، عن أنس ، قال : « ما في الأرض نفس منفوسة إلا أنها تمنى يوم القيامة ، أنها أوتيت في الدنيا قوتها »
الخطأ أن الناس يتمنون يوم القيامة رزق الدنيا فقط وهو ما يخالف معرفة المسلمين أن رزقهم الجنة
46 - حدثنا علي ، حدثنا أبو سعيد ، حدثنا أبو خالد ، عن حميد ، عن أنس ، قال : قال رسول الله (ص) : « لا يهجر المؤمن أخاه فوق ثلاث »
المستفاد عدم مقاطغة المسلم للمسلم أكثر من ثلاثة ايام
47 - حدثنا علي ، حدثنا أبو سعيد الأشج ، حدثنا أبو خالد الأحمر ، عن إسماعيل ، عن الشعبي ، قال : « ما أقبل من الأذنين ، فمن الوجه ، وما أدبر ، فمن الرأس »
الخطأ ان خلف الأذن من الرأس وهو الشعر والأذن ليس بها شعر من الخلف ينمو كشعر الدماغ
48 - حدثنا علي ، حدثنا خضر بن أبان ، حدثنا أبو معاوية ، عن الأعمش ، عن أبي صالح ، عن أبي هريرة ، قال : قال رسول الله (ص) : « لأن أقول : سبحان الله ، والحمد لله ، والله أكبر ، أحب إلي مما طلعت عليه الشمس »
المستفاد الكلام الطيب أفضل من متاع الدنيا
49 - حدثنا علي ، حدثنا هارون بن إسحاق ، عن سفيان ، عن عبد الملك بن عمير ، قال : سمعت الربيع بن عميلة ، صهر عبد الله ، قال : سمعت من عبد الله بن مسعود كلمة ما سمعت آية من كتاب الله ، ولا حديثا عن رسول الله (ص) ، هو أعجب إلي منها ، سمعت عبد الله ، يقول : « بحسب امرئ يرى منكرا لا يستطيع له غيرا ، أن يعلم الله من قلبه أنه له كاره »
المستفاد يقبل الله من المؤمن إنكار المنكر بقلبه إن كان عاجزا عن تغييره بيده
50 - حدثنا علي ، حدثنا هارون ، عن سفيان ، عن الأسود بن قيس ، عن جندب ، قال : أبطأ جبريل على النبي (ص) ، فقال المشركون : ودع محمد فنزلت : « والضحى والليل إذا سجى ، ما ودعك ربك وما قلى »
المستفاد صحة كلام الرواية
51 - حدثنا علي ، حدثنا هارون ، عن سفيان ، عن ابن أبي نجيح ، عن مجاهد ، قال : « لما أمر الله تبارك وتعالى إبراهيم أن يؤذن في الناس بالحج ، قام على المقام ، فقال : يا عباد الله ، أجيبوا ربكم ، فقالوا : لبيك اللهم لبيك ، فمن حج من الخلق ، فهو ممن أجاب دعوة إبراهيم »
الخطأ أن الحجاج المعدومين أجابوا الدعوة وهم لم يخلفوا بعد وهذا من ضمن الخبل فالحج موجود منذ آدم (ص) وليس أول من دعا له إبراهيم(ص)
52 - حدثنا علي ، حدثنا هارون ، عن سفيان ، عن الشعبي ، عن أبي صالح ، عن أبي هريرة ، يبلغ به النبي (ص) ، قال : « حج مبرور ليس له جزاء إلا الجنة ، والعمرتان حجة »
مكرر
53 - حدثنا علي ، حدثنا هارون بن إسحاق ، حدثنا سفيان ، حدثنا أبو الزناد ، عن الأعرج ، عن أبي هريرة ، عن النبي (ص) قال : قال الله عز وجل : « إن هم عبدي بحسنة ، فاكتبوها حسنة ، وإن عملها فاكتبوها بعشر حسنات ، وإن هم بسيئة فلا تكتبوها سيئة »
المستفاد الحسنة بعشر أمثالها والسيئة لا تكتب حتى تفعل إلا سيئة المسجد الحرام التى يريدها صاحبها
54 - حدثنا علي ، حدثنا هارون ، عن سفيان ، عن صفوان بن سليم ، عن عطاء بن يسار ، قال : قال رسول الله (ص) : « يغفر الله للمنادي مد صوته ، ويصدقه كل ما سمعه من رطب أو يابس »
الخطأ الأول أن الغفران يكون حسب مدى صوت المؤذن وهو تخريف لأن قانون الغفران هو طلب الغفران من الله بنية صادقة مصداق لقوله تعالى "ومن يعمل سوءا أو يظلم نفسه ثم يستغفر الله يجد الله غفورا رحيما "والخطأ الثانى شهادة الرطب واليابس للمؤذن وهو يخالف أن الشهادة هى للمسلمين فقط من الإنس والجن مصداق لقوله تعالى "وكذلك جعلناكم أمة وسطا لتكونوا شهداء على الناس ويكون الرسول عليكم شهيدا "
55 - حدثنا علي ، حدثنا هارون بن إسحاق ، عن سفيان ، عن يحيى ، عن عمرة ، عن عائشة ، قالت : « لو رأى رسول الله (ص) ما أحدث النساء بعده ، لمنعهن المساجد كما منعت نساء بني إسرائيل » ، قلت : يا هذه أو منعه نساء بني إسرائيل ؟ ، قالت : « نعم »
الخطأ جواز صلاة النساء فى المساجد وهو ما يخالف أن الله ذكر أن بيوت الله وهى المساجد يوجد الرجال فيها فقط فقال "فى بيوت أذن الله أن ترفع ويذكر فيها اسمه يسبح له فيها بالغدو والأصال رجال لا تلهيهم تجارة ولا بيع عن ذكر الله "وقال "لمسجد أسس على التقوى من أول يوم أحق أن تقوم فيه فيه رجال يحبون أن يتطهروا "
56 - حدثنا علي ، حدثنا هارون بن إسحاق ، عن سفيان ، عن عبد الله بن أبي بكر ، عن عبد الملك بن أبي بكر ، عن خلاد بن السائب بن خلاد ، عن أبيه : أن النبي (ص) ، قال : « جاءني جبريل فأمرني أن آمر أصحابي أن يرفعوا أصواتهم بالإهلال "
الخطأ الأمر برفع الصوت عند الإهلال بينما الحج هو فرض أى نية والنية تكون فى القلب كما قال تعالى "الحج أشهر معلومات فمن فرض فيهن الحج فلا رفث ولا فسوق ولا جدال فى الحج"
57 - حدثنا علي ، حدثنا هارون بن إسحاق ، عن سفيان ، عن منصور ، عن إبراهيم ، ومالك بن الحارث ، عن أبي نصر ، قال : أهللت بالحج فأدركت عليا ، فقلت له : إني أهللت بالحج ، أفأستطيع أن أضم إليه عمرة ؟ فقال : « لا ، لو كنت أهللت بعمرة ثم أردت أن تضيف إليها حجا ضممته » قال : قلت : كيف أصنع إذا أردت ذلك ؟ قال : « تصب عليك إداوة من ماء ثم تحرم بهما جميعا ، وتطوف لكل واحد منهما طوافا »
الخطأ تغيير النية بالاستحمام وهو ما يخالف جواز تغييرها ما دامت لشىء أنفع للمسلم وهى تغير بالإرادة وليس بالغسل
كما أن القول بتغييرها إذا كان الإهلال بعمرة بالكلام وحرمة تغييرها إلى الحج إلا بالغسل خبل فلا فرق بين الاثنين فإذا كان هذه تغير بالكلام فهذه تغير بالكلام
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
 
نقد جزء علي بن محمد الحميري
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1
 مواضيع مماثلة
-
» نقد مسرحية محمد (ص)
» تفسير سورة محمد
» قراءة فى كتاب حكم النبى محمد(ص)
» كن مثل محمد صلى الله عليه وسلم
» كن مثل محمد صلى الله عليه وسلم

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
 :: المنتديات الاسلامية :: الركن الاسلامي-
انتقل الى: